تقول ضي " لا تبحثي عن الشفاء عند أقدام من حطموكِ"
عزيزتي ضي.. لقد فعلت
مؤمنة أن الألم هو ما يحرر الإنسان من الخطايا، يُريد الله بنا خيرًا
يبتلينا ليطهرنا، فاللهم لك الحمد حمدًا كثيرًا طيبًا ملئ الأرض والسماء
اللهم لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد إذا رضيت ولك الحمد دائمًا أبدًا
قفلنا كل الدفاتر القديمة، يمكن أتقفلت بأصعب الطرق الممكنة لكن أكيد هي الطرق المناسبة
والحمد لله على عوض ربنا لينا، على كل الجميل اللي جه بعدها...
وعلي كل اللي جاي واللي هيكون إن شاء الله أحسن بكتير
نوت بوك جديدة، أوراق جديدة وتفاصيل مختلفة وجديدة وقائمة بأحلام قليلة بس متحددة
علشان نقدر نحقق كل الاحلام بإذن الله، حاسة اني اتغيرت شوية في تحديد الأولويات وترتيب الأحلام
تفاصيل كتير في شخصيتي بقت أهدى وأروق، تفاصيل كتير في بيتي كنت مهتمة تكون أبسط
فرحانة بكلمة بيتي أوي اللي بقيت بكررها كتير الحمد لله، ربنا يديمه نعمة علينا ويبارك فيه يارب بوست متفائل مناسب لختام سنة أخدت جزء كبير من روحي، وسابت أثر عميق بقلبي
سنة هتفضل علامة كبيرة بالأسود في ذاكرتي، ربنا نجاني فيها بلطفه ورحمته
ربنا عارف ان ماليش حد فسخر ليا اللي يردوا عني ويقفوا في ضهري من حيث لا احتسب
سنة هفضل ابص عليها العمر كله واقول شكرا يارب علي كرمك وسترك ورحمتك وواسع فضلك
ختمنا السنة بأجازه طويلة لأول مرة وده شيء عظيم الحقيقة
رنا جابت لي هدية فظيعة "ورد بلدي" ودي أعظم هدية بعد النعناع اللي هاديت نفسي بيه
مجموعة كبيرة من الصداقات اللي تشبهني، والرسائل والدعوات اللي لمستني جدا واعتبرتها علامة
اتصالحت مع أحلامي ومش بقيت بضايق منها، بعديها ومش بفكر فيها خالص
بقيت بصور كتير أي حاجة وكل حاجة، وبتصور كتير بردو وده شيء عظيم جدا أوي خالص
سنة جديدة بتبدا بيقين في كرم ربنا وطمع في القبول والتيسير والرزق طمع في عطاياه اللي ملهاش نهاية
0 التعليقات:
إرسال تعليق