بداية سبتمبر السنة دى كانت حلوة بشكل فوق ما تخيلت
سعادة ومشاوير وأحلام بتتحقق وتفاصيل سعيدة
حتى الدموع فيه كانت مختلفة أوي أوي.. مشاعر أول مرة أجربها.
بتفائل بسبتمبر وبستناه دايما ببدايات جديدة ومختلفة.
لما قابلت رحمة ووصلتني الرسالة على الموبايل بعد انتظاروقلق
الدقة في وصول الرسالة في وسط البلد عند العمارتين بتوعي في مكاني المفضل وفرحة ودموع وحضن رحمة
بقيت ابص للسماء واعيط هي يارب لحظة الوصول بقي هتبقي عاملة ازاى يارب يارب تمملى على خير
هو يارب كل الوجع اللي في قلبي ده لازم يبقي مرتبط بالسعادات الجاية
الحمد لله الحمد لله دائمًا ابدًا
في مكالمة طويلة مع صديقتي سألتني بجدية "ألديكِ شك في حبه؟ وبكونه ممتلئ بكِ؟."
أجبت بشكل قاطع "لا".. وظلت دموعى تؤكد رفضي لهذا الحب...
أكملت تقول الأسطورة أننا نختار ما يؤلمنا.. قد يكون اختار أن أكون الغُصة التي تؤلم قلبه إلى الأبد
أجابت وأنتِ؟، ما الألم الذي اختارتيه؟...
قلت... أن أكون قلبه الذي سيتألم إلى الأبد....
ريكوست من ضي رحمي، كنت بتنطط من الفرحة.. ضي بعتالي انا ريكوست يا نهااااار أبيض
ودعوة حلوة أوي أوي أوي من إيمان الدواخلي " ربنا يرزقك تطييب خاطرك بالصدف والعمد ومن غير قصد"
وهدايا بقي كتب كتير كتير، وريكوستات كتير بردو من مترجمات جميلات والهوم عندي بقي قرنفال من الحب والجمال
مبسوطة اني قدرت أعمل إطعام لأصدقاء التدوين مبسوطة بالمسؤولية دي وبفرحة المشتركين معانا ربنا يرحمهم يارب.
مبسوطة بكل التبرعات اللي بقيت اقدر اجمعها
مبسوطة إن ربنا فتحلي باب خير جديد، لما طلبت من ربنا دليل بعتلي دنيا جديدة تماماً
الحمد لله دائما وابدا على نعمه التي لا تعد ولا تحصي
الحمد لله في الرخاء والشدة ومع المنع والعطاء
واضح اني أتعودت ابقي لوحدي فعلا، يوم عملية ماما كل الاتصالات من العيلة وصحاب ماما مستغربين اني معاها لوحدي وازاي لوحدي في المستشفي وازاى مفيش حد معايا، مع اني كنت معاها يعني ما انا معاها يا جماعة في ايه
زي ما كان بيحصل لما حد يتفاجئ اني عملت عملية، كنتي لوحدك يعني ايه تروحي تعملي عملية لوحدك
مهو محمد معايا، يعني ايه لوحدكم يعني ايه مستشفي لوحدك.. اللي هو اصلا
فلا يعني هفضل اروح لوحدى كل مكان وهفضل اروح لدكاتره لوحدي
وهفضل لوحدي ومش حاسه انها حاجة غريبة او تستاهل كل هذا الاندهاش، وهفضل أسعي لمزيد من الوحدة..
مبسوطة اني قدرت أعمل إطعام لأصدقاء التدوين مبسوطة بالمسؤولية دي وبفرحة المشتركين معانا ربنا يرحمهم يارب.
مبسوطة بكل التبرعات اللي بقيت اقدر اجمعها
مبسوطة إن ربنا فتحلي باب خير جديد، لما طلبت من ربنا دليل بعتلي دنيا جديدة تماماً
الحمد لله دائما وابدا على نعمه التي لا تعد ولا تحصي
الحمد لله في الرخاء والشدة ومع المنع والعطاء
واضح اني أتعودت ابقي لوحدي فعلا، يوم عملية ماما كل الاتصالات من العيلة وصحاب ماما مستغربين اني معاها لوحدي وازاي لوحدي في المستشفي وازاى مفيش حد معايا، مع اني كنت معاها يعني ما انا معاها يا جماعة في ايه
زي ما كان بيحصل لما حد يتفاجئ اني عملت عملية، كنتي لوحدك يعني ايه تروحي تعملي عملية لوحدك
مهو محمد معايا، يعني ايه لوحدكم يعني ايه مستشفي لوحدك.. اللي هو اصلا
فلا يعني هفضل اروح لوحدى كل مكان وهفضل اروح لدكاتره لوحدي
وهفضل لوحدي ومش حاسه انها حاجة غريبة او تستاهل كل هذا الاندهاش، وهفضل أسعي لمزيد من الوحدة..
"حرر هواك فالحب بات معلنا، ما كل ما أخفته العين محزنا"
"اللي يهنيكي تفداه العيون واللي يبكيكي يا ويله ويل.. أنا لو قلبي دق دوم تاتا دوم تك عيونك عند الحق بدمي أفديها"
الأعنيتين دول حالة كدا من الحب الخالص، اللي هو عايشة في قصة حب من غير أي سبب اصلا
وهما سبب في أن سبتمبر ماشي برتم رومانسي حالم وحاجة منتهي الجمال والله
أو هو ماشي كدا علشان دي حالة عامة على الفيس بوك بتاعي والحاجات اللي بسمعها واللي بقرأها
هو المهم انها حاجة في منتهي الجمال وخلاص 💜💜