السبت، 4 مارس 2017

بُوح



دعني أخبرك سراً، ما كنت يوماً أبوح به إلا على سجادة صلاتي
دعوت الله بك، وتمنيتك كثيراً، وبكيت طويلاً حتى يهديني الله إياك
وحتى الآن لا يستوعب قلبي أنك أصبحت بالقرب
تقتسم نبصي ودمي وروحي
الحمد لله حمداً كثيراً الحمد لله حتى يبلغ الحمد منتهاه.

على نياتهم يرزقون، وقد أكون ممن يمتلكون النوايا السليمة لذا يمّن على الله بالخير.
أحياناً تبكيني سذاجتي، عندما يصدمنى الأخرين بسوء نواياهم تجاهي
وأحيانا أخرى أبتسم بتحدي الطيبون يحبهم الله.

يمنحنا الله القوة لمواجهة الإبتلاءات والضغف لمواجهته بأننا لا نستطيع.
فتصلنا  رسائله بألا يكلف الله نفساً إلا وسعها وبشر المخبتين ولسوف يعيطك ربنا فترضي
فما كنت وحدي أبداً يا الله وأنت معي.